صفحة مواضيع وأسئلة الأنصاري (أيمن)

[بنت سيرين]

بسم الله الرحمن الرحيم / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الاخ الفاضل: أيمن
رؤيا فيها فرج وخير عن قريب بإذن الله سبحانه وتعالى . ولكني أراها وكأنك تتكلم عن واقع فعلاً نعيشه الآن .كيف من لديهم المال وبأيديهم السلطة .
غائبين عن عالمنا .وكأنهم في كوكب زحل .مش في كوكبنا .فلا يريدون إلا الدنيا .ويتمنون لو يعمروا ألف سنة .ليمتعوا أنفسهم كمان وكمان.

ونسوا بأنهم مهما عاشوا مصيرهم راجعون لربهم الذي خلقهم واعطاهم ومنحهم هذه النعم
ولله الحمد والمنة هذا هو الفرق بين الذين يعلمون___والذين لا يعلمون.
الحمدلله أن جعلنا من أمة الإمام المهدي عليه السلام كي نعرف كل ما علمنا .إياه وما سيحل بهذا العالم بعد مرور كوكب العذاب سقر.

وأنا رأيت ما قلته عن الأجانب الذين يحضرون ويستعدون لما هو آتي لهم .مع أن علمهم قليل .وناسا تخفي عنهم الكثير.
نسأل الله النعيم الأعظم بأن يحفظنا ويجمعنا والإمام والأنصار أجمعين .يوم الفتح الأكبر .عن قريب إن شاء الله تعالى

[أيمن محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الكريمة المكرمة الأنصارية ( بنت سيرين ) الله يحفظك ، ويكرمك ، ويجعلك وبقية الأنصار من ( عبيد النعيم الأعظم ) وثبتنا الله عز وجل على ذلك تثبيتاً ......

كنت سأضيف التكملة ، التى اسأل الله عز وجل بأن تكون عبرة لي ولكم ولغيرنا ممن يعثرون علينا ، لكنكِ سبقتني
بردك ، فالله يرحمكِ ، ولعلى في ذلك خير نسأله عز وجل أن ينفع بنا ....
وكل ماذكرت من خواطر جالت في ذهني قبل النوم ، أختصرتها تلك الرؤية القصيرة ، فكل إنسان على وجه الأرض يملك عقلاً واعياً ، وعلماً بسيطاً ، يُدرك أهمية وخطورة مانحن مقبلين عليه !
فنحن أمام حقيقة واضحة وهي : قيام (الساعة ) ؟
ومايجري من هلاك هنا وكوارث هناك ، ماهي إلا مقدمات ؟ وهي العلامات ... التي يحلوا للشيطان وأتباعه بأن يسميها ( كوارث طبيعة ) يمكن تجاوزها ب( قبو ) تحت الأرض ، أو مقعد على متن ( طائرة ) !
والكل يراهن حسب قربه أو بعده من الشيطان بطريقته الخاصة على النجاة بنفسه..!؟

وأنا راهنت على النجاة بطريقة ( لا منجى من الله إلا إليه ) والإستجابة ، لدعوة الحق بالبيان الحق من الخبير بالرحمن ، واسأله عز وجل لي وللجميع الثبات على ذلك ،
لكن ( دعوة الإمام ) مازلت بطيئة ؟
ولا تكاد تُذكر أو تُبين ، بالمقارنة مع سطوة الإعلام الجديد والقديم ، وتنوعه ، ومفاتنه ، وسرعته وغزارته ..... الخ ، والوضع أشبه بالمقارنه بين ( طائرة ) نفاثة ، وبين( عربة) بدائية !؟

لكن الله عز وجل ضرب لي في هذه الرؤيا مثلاً ، بأن مع كل هذا الفرق الشاسع والواسع بين دعوة (الحق) ودعوة (الباطل ) وسطوته وإغرائه ، فقد جعل الله في ( العربة ) سبيل نجاة ، ويمكن أن يكون البطء في السير هو السر في البقاء على قيد الحياة ، والتمكين ، بينما يتوقف بأمر الله عز وجل ، كل شئ كنا نظن بأنه غير قابل للتوقف ، والعجز واللا جدوى منه ، فيخسر منه المبطلون .. وييأسون من قدرتهم على البقاء ، قبل يأسهم من رحمة الله عز وجل .....

وهل هي حكمة لله عز وجل ، ليمحص المؤمنين ، ويمحص الكافرين ، فيعلم عز وجل أكثرهم قرباً من رحمته ، وأبعدهم منها وأشدهم على الرحمن عتيا ...؟!
سبحانك ياأرحم الراحمين ...
اللهم يا واحد ياأحد يافرد ياصمد ..
لا تجعلنا ننتظر العون من أحد ، ولا حتى ملائكتك الكرام ، لا نُريد العون منهم ، مخلصين لك الدين وحدك ، حنفاء ولا تجعلنا من المشركين ، اللهم أمين
والسلام على الإمام الحبيب ( ناصر محمد اليماني ) الإمام المهدي المنتظر الكريم
والسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

[بنت سيرين]

بسم الله الرحمن الرحيم / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاك الله كل الخير أخي في حب ربي * ايمن*
صدقت في أن أوصلت هذه الرؤيا .والله وكأنها حقيقية .وهذا هو آخر الزمان رؤيا الصالحين حق بإذن الله تعالى.

وهؤلاء الذين يهربون من الله .ينطبق عليهم كلامك أخي الكريم *لا منجى من الله إلا إليه*
ونحن ولله الحمد نفر الى الله .بكل قلب سليم ورحب .طالبين من الله حبه وإرضائه في نفسه وهو راض وغير حزين عاى عباده الضالين.
........زادكم الله من نعيم رضوانه .بالدنيا و الآخرة

[أيمن محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاك الله كل الخير أخي في حب ربي * ايمن*
صدقت في أن أوصلت هذه الرؤيا .والله وكأنها حقيقية .وهذا هو آخر الزمان رؤيا الصالحين حق بإذن الله تعالى.

وهؤلاء الذين يهربون من الله .ينطبق عليهم كلامك أخي الكريم *لا منجى من الله إلا إليه*
ونحن ولله الحمد نفر الى الله .بكل قلب سليم ورحب .طالبين من الله حبه وإرضائه في نفسه وهو راض وغير حزين عاى عباده الضالين.
........زادكم الله من نعيم رضوانه .بالدنيا و الآخرة

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إنّا لله وإنّا إليه راجعون ................... كل نفس ذائقة الموت .... فاللهم تغمد أمنّا الحبيبة ( بنت سيرين ) برحمتك ، وثبتها اللهم على العهد وعلى نعيم رضوان نفسك اللهم إنك تعلم أننا نُحب أمتك ، ونشهد لك وأنت خير الشاهدين بأنها من أطيب النساء قلباً وقولاً وعملاً .. ولا نُزكيها عليك اللهم ... فأحبها يا أرحم الراحمين .. وثبتها عندك بالأخرة كما ثبتها بالدنيا ، وأدخلها في رحمتك في عبادك الصالحين ، اللهم امين يارب العالمين
واللهم الحقنا بها ثابتين مسلمين مخلصين لك الدين ، طامعين راغبين بنعيم رضوانك الأكبر ، اللهم امين يارب العالمين

ثلاث سنوات مضت ،كأنها البارحة كتبت ، ثم رحلّت ! .. وسنرحل يوماً ما .. ! فيا سبحان الحي الذي لا يموت ، وبيده يقلب كل ما يشاء شيء سبحانه
والسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين